ماذا لو؟

$6.00

قصة تعلم الطفل كيف يستمتع بوقته بألعاب بسيطة جدًا، وتشجعه على اللعب في الطبيعة ومشاركة الآخرين ومساعدتهم حتى وإن لم يعرفهم.

3 in stock

Category: Brand:

Description

ماذا لو؟
🎊 عن القصة:
تطلب (يمنى) من أخيها (الذي يبدو مشغولًا بأمور أخرى كما يظهر من الرسم) أن يلعب معها…
تركت الألعاب المعتادة، وابتكرت (طيّارة) ورقية ملونة وجميلة من الأوراق والخيوط والعيدان الخشبية…
لعبت بها في الخارج واستمتعت بوقتها.. لكن خيط (الطيّارة) أفلت من يدها…
حزنت وبكت كثيرًا.. لكنها سرعان ما تغلبت على حزنها.. وأخذت تفكر في الأشياء المذهلة التي يمكن أن تساهم بها (الطيّارة) في الأماكن التي ستقع فيها…
تُرى.. ماذا سيحدث لو سقطت في البحيرة؟!
وماذا سيحدث لو علقت بأعلى الشجرة؟!
وماذا لو طارت حتى وصلت إلى القمر؟!
وماذا لو… وماذا لو… وماذا لو…؟!
يبحر الصغار مع يمنى وأخيها في عالم الخيال..
وحينما يعود صديقهما ممسكًا بـ(الطيّارة) تغضب يمنى لأن (الخيال) سيتوقف…
ولكنهم سرعان ما يتغلبون على تلك المشكلة ويعودون للخيال والإبداع بطريقتهم الخاصة.
🪁🪁🪁🪁🪁🪁
🎊 حول القصة:
على الرغم من سلاسة القصة، وعدد كلماتها القليل والذي يناسب الصغار بدءًا من الثالثة، إلا إنها تقدم مفاهيم كثيرة وتعالج مشكلات قد تكون كبيرة جدًا بالنسبة إلينا كأمهات.
👈🏼 وبما أن القصة عن (التخيل)>> فدعونا نتخيل: ماذا لو أفلت طفلنا طيّارته الورقية؟! 🙂 ^ـــ^
سيظل يبكي ويصرخ عدة أيام ولن يتوقف، وسنُصاب على الأغلب بالصداع 😆
🍒– الطفلة في هذه القصة عندما أفلتت الطيّارة بكت قليلًا، لكنها سرعان ما تجاوزت ذلك الأمر.
🍒– وجود الأخ للتخفيف عنها ومساعدتها على التغلب على حزنها، ومساعدتها على التفكير والتخيل والإبداع.
🍒– وجود الصديق الشهم الذي يعيد الأغراض لأصحابها، ويشاركهما فيما بعد في اللعب والتخيل.
🍒– يتعلم الطفل كيف يستمتع بوقته بألعاب بسيطة جدًا، وتشجع القصة الطفل على اللعب في الطبيعة ومشاركة الآخرين اللعب.
🍒– من خلال القصة يتعلم الطفل حب الخير للآخرين ومساعدتهم حتى وإن لم يعرفهم.
وكما هو مكتوب علي غلاف القصة الخلفي (تعلموا معهما كيف تتغلبون على المصاعب بالتفاؤل والإبداع).
======================
🍒عدد صفحات القصة: 24 صفحة
كلمات قليلة في كل صفحة، والنص كله بالتشكيل.. مع تمييز بعض الكلمات بحجم أكبر ولون مختلف
قصة: ماذا لو…؟
تأليف: مريم عصام
رسوم: هيام صفوت

Reviews

There are no reviews yet.

Be the first to review “ماذا لو؟”

Your email address will not be published. Required fields are marked *